1111
وقد أكّد الوزير بهذه المناسبة أنّ سويسرا تعدّ من البلدان الصّديقة والدّاعمة لتونس في مجال الهجرة والتنمية الجهويّة وخاصّة في مجال التكوين المهني والتّشغيل، كما أشار إلى أنّ الظّروف الحالية ملائمة لتركيز استثمارات أجنبية جديدة والّتي من شأنها أن تساهم في دفع التنمية الاقتصادية وبالتالي خلق مواطن شغل جديدة.
هذا وأفاد بأنّ الوزارة على استعداد للتّعاون مع كلّ المستمرين لتركيز برامج تكوين حسب الطّلب وحسب حاجيات المشغّلين وتأمينها في أحد مراكز التّكوين المهني التّابعة للوكالة التونسية للتكوين المهني أو صلب المؤسّسات، وذلك لإعداد يد عاملة متخصّصة تستجيب لحاجيات المؤسّسات ومن أجل ملاءمة عروض الشغل مع الطّلب.
من جانبها، أشارت السيّدة ريتا عن حرص الجانب السويسري على دعم الحكومة التونسية في مختلف الإصلاحات التي بصدد التنفيذ، وكذلك على الرّفع من مستوى تشغيليّة الشباب وخاصّة بالجهات التي ترتفع فيها نسب البطالة وعلى مساعدة الباحثين عن شغل على الاندماج في الحياة الاقتصادية وضمان فرص شغل لائقة وتضمن كرامة الأفراد، وذلك من خلال عدّة برامج بالشّراكة مع الوزارة.
مثّل التّعاون الثنائي بين تونس وسويسرا في مجال التكوين
المهني والتشغيل محور اللّقاء الّذي جمع السّيد عماد الحمامي وزير التكوين المهني
والتشغيل وسعادة سفيرة سويسرا بتونس السيدة ريتا آدام "Rita Adam" مصحوبة بالسيد رومان داربلاي " Romain Darbellay" مدير التّعاون بالسفارة، وذلك اليوم الثلاثاء18 أكتوبر 2016 بمقر الوزارة.
وقد أكّد الوزير بهذه المناسبة أنّ سويسرا تعدّ من البلدان الصّديقة والدّاعمة لتونس في مجال الهجرة والتنمية الجهويّة وخاصّة في مجال التكوين المهني والتّشغيل، كما أشار إلى أنّ الظّروف الحالية ملائمة لتركيز استثمارات أجنبية جديدة والّتي من شأنها أن تساهم في دفع التنمية الاقتصادية وبالتالي خلق مواطن شغل جديدة.
هذا وأفاد بأنّ الوزارة على استعداد للتّعاون مع كلّ المستمرين لتركيز برامج تكوين حسب الطّلب وحسب حاجيات المشغّلين وتأمينها في أحد مراكز التّكوين المهني التّابعة للوكالة التونسية للتكوين المهني أو صلب المؤسّسات، وذلك لإعداد يد عاملة متخصّصة تستجيب لحاجيات المؤسّسات ومن أجل ملاءمة عروض الشغل مع الطّلب.
من جانبها، أشارت السيّدة ريتا عن حرص الجانب السويسري على دعم الحكومة التونسية في مختلف الإصلاحات التي بصدد التنفيذ، وكذلك على الرّفع من مستوى تشغيليّة الشباب وخاصّة بالجهات التي ترتفع فيها نسب البطالة وعلى مساعدة الباحثين عن شغل على الاندماج في الحياة الاقتصادية وضمان فرص شغل لائقة وتضمن كرامة الأفراد، وذلك من خلال عدّة برامج بالشّراكة مع الوزارة.
Enregistrer un commentaire